يبحث رجال قبلاي عن عثمان وشعبان، ويذهب شعبان إلى هاريدي ويطلب منه السفر مع زوجته على متن سفينته الذاهبه إلى قنا، ويحذر قبلاي - منصور من إخبار أحد بتخطيته لحرق دكان شعبان.