يخطط قبلاي للزواج من خيرت، فتخربه أنها قامت بتوزيع أموالها على الفقراء والمحتاجين ويتهرب منها، ويتقدم عثمان للزواج من زينب، ويستغل حسن حاجة الناس للمال، فيشتري البيوت والأراضي بأبخبس الأثمنة.