يذهب عثمان ورجاله متخفيين في ملابس الصليبيين من أجل الإيقاع بقبلاي والتخلص منه، فيكتشف بقبلاي الأمر بعد رحيلهم ويقبض على زينب ويطلب منها معرفة مكان عثمان.