تداهم الجنود الفندق بحثا عن سمر، وينقذها فايز، ويقرر الشيخ ذياب إعداد خطة للثورة، ويتضح أن عمر ضابط ضمن قوات العثمانين، في حين يقرر عبدالرحمن مع أصدقاؤه الهروب من معسكر الحرب.