يضطر عبدالرحمن للإقامة بمنزل يحيى، ويصدر فخري قرار بنقل تراب الرسوم محمد (ص) إلى إسطنبول، ومحاربة العرب وقبيل العوالي، ويرحل جمال باشا إلى إسطنبول، ويلم شمل عبدالرحمن ووالده مرة أخرى.