تستقبل حبيبة مع الطبيب رأفت - المهندس المتقاعد رفيق ليكون ضمن نزلاء الدار، ويترك ابن عالية - والدته بالدار، وتتعرف الأخيرة على رفيق ويطلب الزواج منها.