تقترح حبيبة على أعضاء مجلس إدارة الدار إنشاء قسم للإنتاج بالدار لمساعدة النزلاء، وتستقبل حبيبة - ابنة عمها ريهام وتعرض عليها الإقامة بالدار لتحسين حالتها النفسية، ويساعدها شوقي في التغلب على محنتها.