يقيم رؤوف في الدار بعد إصابته في يديه ويتذكر رفض والده عمله بالموسيقى ليتولى إدارة المكتب الهندسي، فتساعده الدار في إقامة حفل غنائي، وعلى الجهة الأخرى تتولى سلوى رعاية والدتها بعد طلاقها.