تصطحب سلوى - والدتها لتقيم في الدار، ويقنع عادل - رأفت بالتقدم لخطبة سلوى، وينقذ الأخير - النزيلة حنان من الغرق بحمام السباحة، وتساعد لبنى - والدها الذي تعرض في إصابة بالحرب على الإقامة بالدار.