يُحاكَم الإمام الشافعي بتهمة خيانة البيعة، ثم ينتقل مع عائلته إلى القاهرة فتمرض زوجته أثناء الرحلة ويتخلفون عن إكمال الرحلة؛ فيشك الوالي في تآمر الإمام.