يقرر الإمام الانتقال من منزل عبدالحكم ليركز في العلم. ويتدخل الإمام في نقاش حول الأئمة وينصح الحضور بعدم بخسهم حقوقهم فأهمية دراسات الليث مثل غيره من الأئمة.