يكشف مبروك للشيخ مالك وأهالي الحارة أنه ليس بكفيف، ويشهد في صالح مناع ببراءته من قتل لطفي، ويشاهد مهران الشبه الكبير بين مناع وورد ويعتقد بأنه شقيقه التوأم المختفي، ويخرج مناع من السجن.