يخبر أبو مأمون - أبو وردة بعلاقة ابنته بمالك ليشوه سمعة الأخير، ويعقد مناع قرانه على يمامة، فتسعى جواهر التخلص من يمامة، ويطلق غالب النار على ورد معتقدًا بأنه مناع.