تضع مريم مولودها، وتطلب راندا من توفيق البحث عن عامر في جميع المستشفيات، وتخطف راندا - مأمون، وتقبض الشرطة على عاصم، ويقرأ رياض خطاب طلال الذي تركه ويعترف فيه أن عاصم هو القاتل.