يتعرض خالد ابن رياض للاختطاف، ويكتشف رياض أن خالد اتفق مع أبو المجد وغزوان على خطفه وطلب الفدية، وتبلغ راندا عن عاصم بأنه هو من قتل أبو صفوان.