يقنع مجدي - سامي بالعودة للعمل بالجريدة بعد خروجه من المستشفى، ويقرر الأخير عمل سبق صحفي حول مهنة التسول وإجبار بعض الأهالي - أولادهم للتسول والتعرض للخطر مقابل جني المال.