تستكمل أم عامر حكايتها لسامي بعد وفاة والدها ودخول شوكت السجن اضطرت للعمل خادمة حتى تنفق على نفسها وابنها، وتعرفت على أبو سليم الذي ساعدها في العثور على منزل ودفعها للشحاذة.