يتفق سامي مع الشاب المتسول سليم على انتحال سامي لشخصية شحاذ والدخول إلى عالم المتسولين، ويتعرف سامي على أبو جودت الذي يحكي له حكايته مع ابنه وزوجته وكيف تسببا فيما آل إليه الحال.