يعود سامي للعمل مع مجدي بالجريدة ويحقق سبقا صحفيا عن الشارع العام، ولكن استمراره في تخيل وجود جده والحديث معه يوتر الأمور بينه وبين ميساء، ويزج رأفت بلطيفة في طريق سامي لتتقرب منه.