يتهجم سامي على رأفت بمكتبه، ويودع الأول بمستشفى الأمراض النفسية، ولكنه يهرب، وتخبر لطيفة - مجدي باتفاقها مع رأفت على التفريق بين سامي وزوجته، ويقابل الأخير الدرويش سليم ويظل هاربا من الجميع.