هدير طالبة تعمل في كافيتريا وتعول والدتها المريضة. تتزوج خميس التاجر وتطلب السفر، فيرفض ويقع الطلاق. تموت والدتها، وتعود للعمل، بينما يراقبها الكاتب أحمد نادر.