تفقد هدير حملها، ويتراجع خميس عن إنتاج الفيلم ويعتذر لوحيد. يعترف وحيد وأميرة بحبهما، بينما يتزوج أحمد من هدير ويسافران لشرم الشيخ لقضاء شهر العسل.