ترى هدير الحب ضعفًا، لكنها تعترف لأحمد بحبها. تدعوه للغداء مع صديقتها، ويصل خميس في الوقت نفسه، فيكتشف أحمد زواجه السابق منها ويقرر الابتعاد عنها.