يناقش أحمد نادر أفكاره مع هدير ويكتب رواية عنها. تتقرب منه وتطلب مساعدته لتصبح ممثلة. يحدد لقاءً معها ويعترف بأنها بطلة روايته، بينما يعجب المخرج وحيد بصديقتها أميرة.