يترك الموصلي ماله أمانة عند أبي حسان، حتى يعود من الحج، ويأخذ الأخير من المال لسد ديون الخبز والخضار، ويعود الموصلي طالبا ماله فيشعر الشيخ بالأسى، ويستدعيه الأمير ويعطيه مبلغا من المال لمساعدته.