يمرض أمير المؤمنين ملازما الفراش، ويستغل ابن السياد الأمر ويسجن الكتاب محكما السيطرة على البلاد. يحاول القاضي ابن أبي دوواد محادثة أمير المؤمنين للإفراج عن المساجين فيأمر الأخير بذلك وتفرح الرعية.