يشتري أبو زيد جارية تدعى عشق، وهي فائقة الجمال فيعشقها ويهيم منقطعا عن عمله في دكانه، ولا يبرح منزله إلا للضرورة، فتسوء حالته المادية ولا يجد حتى الزاد، فيقرر أصدقاؤه شراء الجارية منه ليعود إلى رشده.