يلقي أبو زيد نفسه بالنهر، ليتخلص من حياته فيُنقذ، ويعيش زمنا بالبصرة فاقدا الذاكرة، التي عاودته، فيعود لبغداد ليجد عشق بقصر الأمير المأمون وأنجبت ولدا منه، فتفرح عشق كثيرا لرؤيته بعد اعتقادها موته.