يحتجز أمير المؤمنين أبا عبدالملك الدمشقي لاعتقاده أنه رأس الفتنة بالشام ،ويكتشف رئيس الشرطة أن الأخير أنقذه بالفتنة الأولى رغم جهله بمنصبه فقرر تهريبه خلسة للشام،ويعلم الأمير بذلك فيطلبه لمكافئته.