يسجن الحجاج يزيد بن المهلب، ويعذبه أشد العذاب وسط سخط الرعية من هذه المعاملة القاسية، فيُنقل الخبر لأمير المؤمنين الذي يطالب بالإفراج عنه وإخلاء سبيله.