يساعد سوار وضاح الأعمى ماديا، ويطالبه الجميع بما عليه من ديون رغم علمهم بوضعه المادي السيئ، ويصل الخبر لأمير المؤمنين فيشكر سوار ويمنحه مكافأة ويعطيه مبلغا من المال، لقضاء أموره هو ووالدته المريضة.