يتولى أحمد أبو خالد، خراج مصر لكن الوالي لا يعجبه تفانيه في عمله، فيستنجد أبو خالد بأمير المؤمنين، الذي يقرر عزل والي مصر وتسليم الولاية لأبي خالد.