يتشاجر عمر الرهجي صاحب الخراج مع أبا جعفر القاضي، لكنه سرعان ما يندم فيطلب من زيد بن الحارث الإصلاح بينهما، فيصطحبه هذا الأخير إلى مجلس القاضي الذي يوافق على الصلح.