يأمر أمير المؤمنين عمرو بن مسعدة بملاحقة الرخجي، الذي استولى على الأحواز، فيلتقي الأخير بشيخ فقير سرقه قطاع طرق، فيساعده ويطلب منه محاججة الرخجي بسرقة الأموال، مقابل إعطائه مكافأة وتشغيله بالديوان.