يلجأ إبراهيم بن سليمان بن عبد الملك بن مروان إلى داوود بن العباس ليضيفه ويشفع له عند أمير المؤمنين. وفجأة يظهر رجل يبحث عن الأول لينتقم منه لتعذيب والده حتى الموت في الماضي.