يستجيب الشبخ سلامة لمطلب درويش ليذهب إليه فيشيد بموهبته، ويفتتح بيرم محلا للبقالة إرضاءً لزوج أمه، وتصل قصائد بيرم التي تهاجم الدولة لعبدون مسؤول القلم السياسي، فيبحث عنه.