تسعي أم جميل لإقناع أبي لهب بأنه النبي المنتظر، واشتد المرض على عبدالمطلب، واتفقت أم جميل مع أبي لهب لإيهام الجميع بصلاح أحواله ليصدق له الجميع على أنه النبي، وعاد محمد وحيداً بعد وفاة أمنة.