تسوء الأحوال المادية لأبي طالب، ووضعت أم جميل عتبة وعُتيبة، ويتزوج محمد من خديجة بنت خويلد، وبلغ الحقد أقصاه لأبي جهل ليفكر بطلاق خديچة عن محمد، ويصيح الجميع بخبر حريق الكعبة.