أسلم علي بن أبي طالب، ويزداد عدد المسلمين خفيةً، وأجبرت أم جميل أولادها علي طلاق زوجاتهم بنات محمد، ويبث أبا الحكم الضغينة في نفوس أهل قريش تجاه محمد لقتله.