يناصر أبي طالب محمد والدين الذي يدعو إليه، ورفض أهل قريش الإعتراف بالاسلام حتي يأتيهم بالمعجزات، وفشل أبي الحكم في قتل محمد، ويتصدي أبي بكر لاعتداءات أهل قريش على محمد.