أنكر الكفار تصديق قيام محمد رحلة الإسراء والمعراج، واستجاب رجال الأوس والخزرج لدخول الإسلام، وأمر رسول الله بهجرة المسلمين إلى يثرب، بينما فشل الكفار في قتل محمد بعدما نام علي بن أبي طالب بفراشه.