تشكو فاتن لهشام من حب علي لورد، ويعتني عزوز بعائلة حسن طوال فترة حبسه، ويخرج الأخير من السجن ويقرر الانتقام من كل شخص آذاه، ويخبر صالح - أكرم بمرافقة عادل لنور.