يتم ارسال (مسعد) من قبل المخابرات الأمريكية مرة أخرى إلى مصر لكي يعمل مع الدكتورة (نهى)، ويقوم (النقيب شريف) بشرح الخطة لها، ويعملوا على هذا الأساس.