تنتصر قوات الصليبيين في دمياط ويحتفل الملك لويس بالأمر، ويكتشف قبلاي أن عثمان ومهجة في المنزل فيُقبض عليه وحرسه، ويستعد جيش بيبرس للتصدي للفرنسيين والصليبيين.