تتعرض مديحة أثناء استقلالها سيارة والدها لإطلاق النار عليهما فيتوفى والدها وتُصاب هي بفقدان السمع، وتقنعها والدتها بالبقاء في دار حبيبة حتى تساعدها في الشفاء، وتصر مديحة على الثأر لوالدها.