ينزل فؤاد بالدار بعد انهيار العمارة التي يسكن بها ووفاة ابنته وزوجته وضياع كل أمواله، وإصابته بالشلل، ويكتشف جميل أنه ليس بقعيد وقرر سرقة الدار، فيمسك به عادل ويسلمه للشرطة.