تواجه حُسن - السُري بشكها في مقتل زوجها وتطلب منه البحث في الأمر، ويوافق صهيب على الاتحاد مع الجراوي ضد السُري لإنقاذ الفسطاط، ويحزن أهل الفسطاط لرحيل السيدة نفيسة فتقرر البقاء.