تعود هدير لمنزلها وتُفاجئ أحمد بسلوكها. يحاول التحرر نفسيًا من تعلقه بها، بينما تخشى هدير فراقه وتُنهي العلاقة. يسافر أحمد إلى اليونان ويطلقها، فتتبعه غير مصدقة لفراقه.