يسافر بيرم ودرويش للمحروسة للشيخ سلامة حجازي، ويحاول محمد الجواهرجي التقرب من جليلة، ويتعاون بيرم مع عبدالقادر في نشر قصيدة جديدة تهاجم الدولة، وما زال القلم السياسي يراقب بيرم.