ما زالت تكن جليلة المشاعر لسيد درويش، وتبوء محاولتها للتقرب من محمد الجواهرجي بالفشل كونها ما زالت تحب سيد، ومازال عبدالنبي يكره سيد درويش لاهتمام والده به.